مجموعة أوبك+ ترحب بقرار روسيا بتغيير معيار تخفيضاتها الطوعية واعتمادها على إنتاج النفط بدلاً من الاعتماد على الصادرات
مجموعة أوبك+ ترحب بقرار روسيا بتغيير معيار تخفيضاتها الطوعية واعتمادها على إنتاج النفط بدلاً من الاعتماد على الصادرات
مجموعة أوبك+ ترحب بقرار روسيا بتغيير معيار تخفيضاتها الطوعية واعتمادها على إنتاج النفط بدلاً من الاعتماد على الصادرات حيث أعلنت مجموعة “أوبك+” عن ترحيبها بقرار روسيا بتعديل معيار تخفيضاتها الطوعية، حيث ستعتمد الآن على إنتاج النفط بدلاً من الصادرات. وفي اجتماع اللجنة المراقبة الوزارية المشتركة لمنظمة الدول المصدرة للنفط وحلفائها “أوبك+”، تم الاتفاق على الاحتفاظ بمستويات إنتاج النفط الحالية دون تغيير.
تمت مراجعة بيانات إنتاج النفط الخام لشهري يناير وفبراير 2024 خلال الاجتماع، وأكدت اللجنة التزام دول “أوبك+” بسياسات الإنتاج المتفق عليها. كما رحبت اللجنة بتعديلات روسيا الطوعية في الربع الثاني من العام الجاري، حيث ستعتمد على الإنتاج بدلاً من الصادرات. ورحبت أيضًا بتعهد العراق وكازاخستان بتحقيق المطابقة الكاملة وتعويض فائض الإنتاج.
تم الإشارة إلى أن الدول التي سجلت زيادة في الإنتاج خلال يناير وفبراير ومارس 2024 ستقدم خطط التعويضات التفصيلية الخاصة بها إلى أمانة “أوبك” بحلول 30 أبريل 2024. ستواصل اللجنة مراقبة تنفيذ التعديلات المقررة في الإنتاج والتعديلات الإضافية الطوعية التي أعلنتها بعض الدول في “أوبك+” في الأشهر السابقة.
تقوم دول “أوبك+” بتنفيذ تخفيضات طوعية بمقدار 1.66 مليون برميل يوميًا، حيث تسهم روسيا والمملكة العربية السعودية بـ 500 ألف برميل منها. وبالإضافة إلى ذلك، تقوم المملكة العربية السعودية بتقليص الإنتاج بمقدار مليون برميل يوميًا حتى نهاية الربع الثاني من عام 2024، في حين تقوم روسيا بتقليص الصادرات والإنتاج بمقدار 471 ألف برميل. وهناك دول أخرى في “أوبك+” تقوم بتخفيض الإنتاج بمقدار 700 ألف برميل يوميًا.
من المقرر عقد الاجتماع القادم للجنة في بداية يونيو 2024، حيث ستستمر اللجنة في مراقبة تطورات السوق والنظر في اتخاذ تدابير إضافية حسب الحاجة.
خدمات خبراء الفوركس
فتح حساب حقيقي
تعرف على
طريقة اختيار افضل اتصال على منصة الميتاتريدر ٤ الفوركس
اقرا ايضا
يتعرض إنتاج النفط الأمريكي لضربة شديدة بسبب موجة برد شديدة
بايدن :الجمهوريين يصنعون أزمة بشأن حد الدين
أفغانستان بها كنز يصل قيمتة الى تريليون دولار
About Author
